اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
سنهوريات
التاريخ
12/1/2002 2:39:00 PM
  لنفكر قليلا      

لا يمكن ان تؤدي المناقشة الى نتائج ذات مغنى ( بتنقيط الغين) الا اذا حددنا موضوع المناقشة بشكل دقيق. كثيرا ما يتمحور النقاش حول اشياء ليست موضوع اختلاف بقدر ماهي مواضيع اتفاق.

اكثر مايكون الخلاف خلاف لغوى لا اكثر.

والمعروف ان الخلاف بين المتناظرين ينحسر أو ربما ينحسم متى ما تم الاتفاق على المصطلحات المستخدمة. ان تحديد نقطة النقاش تحديدا دقيقا من شأنه ان يذلل الكثير ويقلل المسافة بين المتناظرين قبل ان يبدأ النقاش. ومتى تم ذلك وجب على الطرفين الالتزام بذلك دون ان يحيد أي منهم عنه الى اشياء جانبية. ان النقاش يجب ان يعتمد على الحقائق التي يجب ان تتكلم عن نفسها. وهذا لا يحتاج الى اقحام الشخص اعتباره الشخصي لدعم قضيته أو تأييدها.

ان من الموضوعية وعدم تشتيت النقاش عدم رمي الاخر بمالم يقل كقولك ان للهيئة تصرفات غير مقبولة لا يعني قولك ان الهيئة يجب ان تزال أو ان ليس لها فائدة.

كما انه يجب ان يتفق انه لا يوجد منطق يقبل بمنزلة وسطى بين المتناقضات. وهذه القاعدة المنطقية يجب ان لا تستغل لرسم خطوط فاصلة بين اشياء غير متناقضة, ولكنها مختلفة أو متعارضة. فالشركة ليست اما صحيحة أو وهمية / محاصة . الصحيحة والمحاصة ليست متناقضة. ومن اليسير ان تجتمع صفة الوهمية في أي شركة وليست شركة المحاصة. ومن اليسر ان تجتمع صفة الصحة في شركة المحاصة أو أي شركة. ومن الناس من يصر على النظر على الى بعض الاشياء انها متناقضة في حين انها ليست كذلك. خذ مثلا الشريعة والقانون. هناك من يصر على انك لا تحكم بالشريعة اذا انت تحكم بالقانون وهناك من يقول ان القانون هو تقنين لماشرع الله وليس بالضرورة ثمة تناقض. أي ان نظام جامعة الامام يرتب الكثير من الحقوق ولم ينزل من عند الله بنصه ولم يخالف قاعدة شرعية وهو في النهاية تقنين وهو في النهاية لا يخالف شرع الله.


  محمد كارم    عدد المشاركات   >>  4              التاريخ   >>  1/12/2002



الاخ الادلم

كلنا بالفعل في حاجة الى تحديد الكثير من الاشكاليات لانك تجد خلافاً كبيراً ولاخلاف الا في المصطلح المستخدم كثيرة هي قضايانا التى لم نحدد اشكالياتها بدقة شديدة وتجد أن التسويق الاعلامى لمصطلح ما كاف لإشعال نار الرفض قد يقال هذا المصطلح بعمومية شديدة في مقال من شخصية لامعة أو على منبر من شخص احيط بهاله خذ مثلاً ماذكرتة حول مصطلح القانون الذى استخدم من قبل في كتب الفقة وتسويق مصطلحات اسمها القانون الوضعي لمجر أنها مرتبة ومحصورة في نصوص واضحة مع العلم مثلاً أن الحدود في الشريعة لمن يتوسعون فيها ثمانية وهناك الالاف من الجرائم المتصورة في كل مجتمع انساني فإذا ماتدخل ولى الامر ( وولى الامر الذى اقصدة الامة

ووضع نصوص تجريمية يقال قانون وضعي بذات المنطق الذى تستخدمة إمريكا الان في حربها ضد الارهاب ربما هناك توافق إن لم يكن اتفاق

قضايا كثيرة أهل الحل والعقد ووضعهم الدستورى ومن هم هل هم من يختارهم الحاكم أم الامة

حتى مصادر التشريع الاسلامى التى تدرس للطلاب وتم تدريسها وهى المروفة المصادر المتفق عليها والمصادر المختلف عليها القرآن والسنة والاجماع والقياس وسد الزرائع والمصالح المرسلة وقول الصحابي ..... الخ غير أنى وأنا أطالع حديث الرسول صلي الله علية وسلم أجدة يقول لمعاذ بماذا تقضي يقول بكتاب الله وسنة رسولة ثم أجتهد رأى ....والرسول الكريم يوافق معاذ في المصادر التى حددها وحديث الرسول صلي الله علية وسلم تركت فيكم ما ان تمسكتم بة لن تضلوا ابدا كتاب الله وسنتى ولكنك تجد المصادر متعددة والاجتهاد يأتى في درجة دنيا مما يجب أن يكون فية

كل ذلك عزيزى أننا نتحاور في قضاينا بعاطفة ليست الا ومن ذلك الحسبة لمجرد لافتة تنتهك تحتها حقوق الناس وحرياتهم مع العلم وأنا دارس  قانون في الاصل تجد أن الشريعة الاسلامية أعلت من قيم الحرية الشخصية بشكل لم تعرفة ولاتعرفة أرقي القوانين الغربية جريمة الزنا مثلاً في القانون الفرنسي تثبت بوجود خطابات غرامية مع الزوجة في الشريعة الاسلامية يكاد تكون تلك الجريمة من الجرائم المستحيلة ربما الا بالاقرار وحتى الاقرار كان الرسول الكريم يحرض عن العدول فية  مع العلم أن تلك الجريمة تقع في كل مجتمع انسانى هذه هى نظرة الشريعة للحقوق والحريات وحد القذف ذاتة موضوع لصون  الحقوق الشخصية للافراد ولكن ماذا نقول وهناك إصرار على فهم إنتقائي لشريعتنا الغراء

أخى الكريم ربما أخطأت ربما أصبت وفي الحالتين ارجو التماس العذر لى

لك التحية والقدير


  كاتب ضبط    عدد المشاركات   >>  91              التاريخ   >>  2/12/2002



إن من أصول المحاورة الحقة

أن يملك كلاً من المتحاورين

أرضية مشتركة واحدة للموضوع مدار النقاش

بمعنى

إذا كان الحديث قانونياً شرعياً

يجب أن يكون لدى كلٍ منهما المعرفة بالنصوص الشرعية وطرق استدلالاتها

فمثلاً لو أتى المحاور بحديث عن درء النبي صلى الله عليه وسلم للحد

ولم يكن لهذا النص مكان في الموضوع

ثم تجد ه يرد على نفسه

ويقول هل الحديث في القانون أو التشريع

سنجد أننا لن نصل إلى نهاية للحوار أبداً

لأن المناقش ليس لديه الأرضية التي ينطلق منها

وهذا أوضح ما يكون

فيمن يحاورك مثلاً في القانون وهو لا يعرف منه إلا اسمه بحيث لم يطلع على

المؤلفات التي تغني حصيلته اللغوية والمهنية

هذا الأمر ينطبق تماما على الجوانب الشرعية بل هي أصعب

لأن الأمر يحتاج إلى حفظ لنصوص قد يتم استحضارها

في أي لحظة

بحيث أنك ستصاب بالاحباط

فيما لو تحول الأمر إلى حوار عقلي مرسل خالي من

الاثباتات الشرعية

قد يكون المحاور يحاول من خلاله تغطية قصورة من الناحية الشرعية الفقهية

خاتمة الكلام

أي حوار لن ينجح

إلا بقاعدة تكافئ الخصمين

في الموضوع المطروح

وإلا فسيتحول الأمر كما رأينا

إلى حوار بيزنطي

كما قال الأستاذ نايف


  شناني    عدد المشاركات   >>  172              التاريخ   >>  2/12/2002



الحقيقة ان الحوار بين اثنين متطابقين في وجهات النظر ليس أكثر من نسخ فوتوكوبي للكلام ذاته

كما أن الحوار البعيد عن المصداقية في طرح الرأي والذي يقوم على المجاملة هو أيضا من نوع الحوار السابق

لذلك ، فإن جمال الحوار يكون في ظل الاختلاف

وجمال الاختلاف يكون عندما نحترم الرأي الآخر

وقبل ذلك ، أن نعترف بأننا مختلفون في قناعاتنا

وأنه يحق لنا هذا الاختلاف

وأن اختلافنا يشكل في النهاية روضة في بستان المعرفة

أريد أن أضيف فقط أن إحدى عقبات الحوار هو أن يعتقد أحدنا أنه يملك الحقيقة المطلقة

وإحدى العقبات في طريق الحوار الناجح هو اعتقاد أحدنا بأن هناك الكثير من الأمور المحسومة سلفا لا يجوز التطرق إليها بأي مراجعة أو تشكيك

فهو يواجهك بأنك تخدش المسلمات وتتطاول على المقدسات

ويصنفك سلفا ضمن الفئة الباغية وأنك عدو الله والإسلام

وإذا ما تحدثت عن الحريات الشخصية فيتهمك بأنك تغريبي

وإذا ما تحدثت عن الديمقراطية يتهمك بالشرك وأنك تحاول نسف الشريعة

وإذا ما تحدثت عن حقوق المرأة فيتهمك بالإباحية

إنه يملك تهما جاهزة ليلبسك إياها

وهناك من لا يستطيع أن يتخيل حلا وسطا لأي معضلة

فإما النقاب الكامل وإما الإباحية

وإما القمع ومنع الحريات ومنع حرية الرأي وإما الفوضى وخرق المحرمات ، فهو لا يتصور أن هناك حلا وسطا منظما ويضمن حياة الطرفين ، وأن هناك ألوان أخرى غير الأسود والأبيض

وهناك من يعتقد بأن أي دعوة للتطوير والتغيير والمراجعة هي دعوة للهدم والمس بالمقدسات

وتنهال التهم الجزافية

فيغدو النقاش أشبه بمحاكمة عسكرية

وهناك من يضع النتيجة أولا ثم يسعى جهده للوصول إليها

وتسيطر على عقله الأحكام المسبقة

مثل الشيخ الذي بدأ كلامه بسب ولعن المعتزلة والحداثة والعلمانية ، فأنت إن خالفته الرأي ، فلا شك أنك من إحدى الفئات التي أصابتها لعنته ، فأنت محكوم سلفا بلعنات الشيخ

وهناك مشكلة تتمثل في استسهال إطلاق كلمة إجماع وكلمة متفق عليه وكلمة مسلمات وبديهيات وكلمة سنة واستسهال في وصف الرأي المخالف بأنه ( شاذ ومتروك )م

كما أن هناك استسهال في ضم كثير من الأحكام التاريخية واجتهادات الرجال إلى صنو الشريعة الإسلامية أيضا

لاسيما عند الذين ينظرون إلى كل التاريخ الإسلامي على أنه كتاب مقدس وليس تاريخ ودول وعمل رجال وصراعات سياسية

هناك من يرتجف من كلمة عقلانية أو كلمة تنوير

هناك من ترهبه كلمة الديمقراطية وحقوق الإنسان

هناك من يرهبه تغيير الوضع القائم

هناك من يعتقد بأن الحوار هو مصارعة حقيقية لا بد فيها من منتصر ومهزوم مكسور ، وهذا ظن خاطئ

ولعل الأخ المعاون أشار إلى هذه النقطة في موضوع آخر من هذا المنتدى

فنحن كلنا منتصرون في كل حوار يقوم على الموضوعية والاحترام المتبادل والدعم العلمي

وهناك من يدخل في مهاترات ليس لها أي داع أو ارتباط بالمسألة المطروحة

فيضيع الموضوع الأساسي في متاهات الكلام المبتذل

ولما سئل جحا ذات مرة : أيهما أفضل في الجنازة ، السير أمام النعش أم خلفه ، أجاب : لا تكن في النعش وسر حيث شئت

لذلك ، دعونا نمشي معا

إلى الأمام طبعا

وكل عام وأنتم بخير

عبارة كلاسيكية جدا نرددها كل عام

بينما نحن نسير إلى الوراء

بدليل نشرات الأخبار

 

 


  سنهوريات    عدد المشاركات   >>  28              التاريخ   >>  2/12/2002



كيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرة

 يجدر بي عدم اضافة أي حرف . ولكني اعرف ان هناك من يلتبس عليه سبب هذه الالوان.

من ابر مايميز الالغاء في الحوار عن غيره هي فكرة انه يجب ان اقنعك لاني ان انا الصح كيف لا وانا الناطق الرسمي باسم الله في ارضه؟؟؟؟؟ من قال ذلك ؟؟ انا قلت ذلك وليس لك حق ان تقول فوق قولي ! مادليلك انا دارس شريعة واعرف عن درء النبي صلى الله عليه وسلم للحد ! وانت اتيت به ولم يكن لهذا النص مكان في الموضوع ثم تجدك ترد على نفسك؟؟ يا اخي انا اولا لم اتي به بل انت من اتى به وهذا دليل واضح جدا على عدم صحة الاستدلال لانك لاتدري عن ماذا ولما كان. وثانيا انا خريج شريعة واستاذ قانون . لا مش باين لانك تقول في القانون فهذا يعني انك مش شريعة.. الله ايه ده!!

لانك بارع في القانون تراي بارع في الشريعة. ومستعد اثبت لك

 ' إدرؤا الحدود بالبشبهات '

لا يعني سقوط العقوبة إطلاقاً

بالمثال يتضح المقال

لو وجد شاب وفتاة أبكار في وضع جنسي

ولم يوجد موجبات الاثبات من إقرار أو نقص في نصاب

الشهادة   

من قال بسقوط العقوبة؟؟؟

ثم ان العقوبة تثبت بحكم القاضي وهو مانطالب به لا ماننكره . ومانطالب به ان لا يكون رجل الحسبة قاضي ميداني! الا يكون الخصم والحكم! ان لاتوقع عقوبة الا من القاضي وفق نص وهذا مانطالب به  وعليه فمن الواضح جدا ان هناك اختلاف في المفاهيم يترتب عليها استحالة الوصول الى فهم مشترك .

ولم يوجد موجبات الاثبات من إقرار أو نقص في نصاب

الشهادة

هل نقول بسقوط العقوبة كلياً

يجب ان تعرف ان الاثبات شيء والعقوبة شيء والجريمة شيء وكلها مختلفة عن بعض تماما  واذا انك مصر ان تخلط بينها وان تصر ان لا تغتنم الفرصة لتعرف الفرق فالمشكلة مشكلتك لا مشكلتنا .ان تدعي انك تعرف في الشريعة اكثر منا كقولك؛

إن كنت أنسى فلن أنسى بالتأكيد

ذلك المحامي الكبير الجهبذ بالقانون عندما أخذت القضية منحنى شرعياً يتعلق بالشركات

فتبرم القاضي وسأله ألا يعرف التنضيض

كانت إجابته المحزنة بلا

قلي هل تعرف التنضيض

محامي كبير جهبذ بالقانون لا يعرف التنضيض!!!!؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله!!

كانت إجابته المحزنة بلا  !!!!

قلي هل تعرف التنضيض ؟!؟!؟!؟!؟

 

وإذا كنت تعرفه فالكثير من القانونيين لا يعرفونه ولا يعرفون العديد من مصطلحاتنا الشرعية !!!؟؟؟؟

نحن لسنا دولة القانون بل دولة الشريعة التي ستحتاج للرجوع الى كتبها الفقهية المتعمقة التي مع الأسف لا يعرف كثير من القانونيين مصطلحاتها

اذا انت قانوني ولا تعرف شيئا ويجب ان تسمع لي؟؟؟

 

ولذلك مصير أي محاور هو مصير فرج فودة!!!

يقول الحافظ الذهبي انما وضعت المناظرة لكشف الحق, وافادة العالم الاذكى العلم لمن دونه, وتنبيه الاغفل الاضعف.. وقل اخينا يجب التكافؤ !!! ويقول د صالح بن حميد الحوار تعاون بين المتناظرين على معرفة الحقيقة والتوصل اليها ليكشف كل طرف ماخفي عن صاحبه منها ويقول الخ انا اعلم مما تعلمون خذوا عني انك لاتعلمون.

بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرةكيف تقنع الآخرين بفكرة الان الاخ شخص المشكلة المهيمنة على فكر المصادرة وهي كيف تقنع .. يعني الاخ جاي جاهز ويبغى يقنع لا يقتنع . خوش حوار...؟؟

اذا مالفرق بين التسويق والحوار!! مسؤل التسويق يهمه ان يقنعك بشتى الصور لتشتري تسويق!!.المحاور يحب ان يسمع منك يعرف اكثر من ما يحاول ان يقنعك. والشافعي يقول الشافعي ماجادلت احدا الا تمنيت ان يظهر الحق على لسانه. والاخ مقتنع بفكرة ويريد تصديرها. اذن كيف يكون المحاور مكملا للمحاورالاخر. واذا كان الاخ مقتنع بفكرة ويريد اقناعك بها فلسان حاله ومهما تأتنا باية.. مانحن بمؤمنين. ومن ثم من المدرك وصفه للطرف الاخر بما تفضلت (... يطلق عليها مسلمات دينية

لأنه إذا كان جزاء عدم الاقتناع هو تطبيق حد الردة

أو الرمي بالزندقة والمروق

فلا بد أنني مقتنع سلــفــــا !!!م

ولا حاجة لكل الفنون التي ذكرت

العقلية هي رفض الاخر أو محاولة المخالفة للمخالفة وانظر التعليق على مقال فلسفة الاسلام في تحريم الربا وهي رساله موجة بدرجة اولا الى من لا يعرف سبب التحريم ولكن الاخر استو...  خيفة قلنا لا تخف....

الله المستعان

 

 


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 3314 / عدد الاعضاء 62