اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
التاريخ
7/7/2009 7:47:23 AM
  رأى هادئ فى قضيه ساخنه      

الاخوه الزملاء
اعرف ان ماسأقوله لن يعجب الكثير ولكن هذا رايى فتقبلوه من باب حرية الراى والتعبير

اذا كانت المانيا تمتلا بالمتطرفين الذين يكرهون الاسلام الى الحد الذى قام احد هؤلاء المتطرفين بقتل السيده مروه الشربينى وهو الامر الذى لانقبله على الاطلاق ونستنكره بل ونطالب باستخدامه اعلاميا بشكل قوى عله ينهى مثل هذه السلوكيات مستقبلا
ولكن دعونا نكون واقعيين مع انفسنا كم من المتطرفين من هم منا ويعيشون بيننا كم من المتتطرفين قتلو سائحين من جميع الجنسيات ومنهم الالمان طبعا كم من التفجيرات فى اهم الشوارع بالقاهره وشرم الشيخ
ولنعد بالذاكره قليلا للخلف كم سائح ليس له ذنب قتل فى حادث الازهر او حادث عبد المنعم رياض او حادث شرم الشيخ بل قل كم سائح قتل فى حادث الاقصر دون ذنب جناه اللهم كونهم اجانب فقط وكل مشكلتهم انهم اتو لمشاهدة اثار وتاريخ هذا البلد العظيم فكان جزاءهم القتل والتقطيع اربا وعودتهم فى صناديق الى اهلهم وزويهم بكل الحسره والالم
ياساده قبل ان تقتل هذه السيده بيد هذا المتطرف فمئات مثلها قتلهم المتطرفون لدينا وهذا هو الامر الواقعى الذى يجب ان نعترف به وقبل ان نطالبهم بمعامله لائقه للاسلام والمسلمين وحماية الاقليات المسلمه يجب ايضا ان نحترم اقلياتهم وزوارهم وسائحيهم الى بلادنا
وكما نقول عند كل تفجير جديد يقتل سائحين انه حادث فردى يجب ايضا ان نعترف ان حادث قتل السيده المصريه حادث فردى مع خالص عزائنا لزويها واهلها ونتمنى من الله ان يلهمهم الصبر فى مصابهم الكبير
ولكن فقط وقبل ان تاخذنا وتجرفنا العاطفه الكبيره نحو ديننا واهلنا يجب ان نتذكر كل الابرياء الذين قتلو فى احداث الارهاب ضد السياح الاجانب الذين اتو امنين الى بلادنا ثم قتلو غدرا في حين كانو يظنوا أنهم فى بلد الامن والامان
مع جزيل شكرى لكم لسعة صدركم


  مصطفي عبد الحميد    عدد المشاركات   >>  108              التاريخ   >>  7/7/2009



الاستاذ الفاضل / شحاتة

حقا انها قضية ساخنة وتحتاج لرأي هاديء بعيدا عن التعصب .. فالتطرف سيدي ليس قاصرا علي تطرف ديني او سياسي وانما ما نعاني منه في حياتنا اليومية هو التطرف الفكري

وهو التطرف الذي يؤدي الي عدم احترام الرأي والرأي الاخراو اما ان تاخذ برأيء او انهال عليك باشد القول

التطرف هو ما نعانيه في حياتنا اليومية من محاولة فرض الرأي بالقوة

اما بقوة الصوت والحناجر او باعمال الشغب والبلطجة

نريدها وقفة مع النفس .. كيف نقضي علي التطرف بجميع انواعه

كيف نسمح باستيعاب الرأي الآخر دون تجريح .. او ايذاء سواء بدني او نفسي

فالتطرف موجود ويتخلل عقولنا ولكل منا وجهته في تطرفه 

فما هو مفهوم التطرف ذاته ؟

وكيف نستطيع ان نعالج التطرف بكافه انواعه ؟

مجموعه من الاسئلة اذا استطعنا ان نجد لها اجوبة نستطيع ان نحدد عما اذا كان حادث مقتل الشهيدة / مروة الشربيني هو حادث فردي ام نتيجة التطرف العام .. وهل قتل السياح الاجانب في مصر هي مجموعه حوادث فردية ام نتيجة للتطرف

ولك تحياتي

مصطفي عبد الحميد

المحامي



  ابراهيم نصر    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  7/7/2009



السؤال كيف كان موقف سفاراتهم وماهو موقف سفارتنا    كيف حوكم الجناة منا وكيف سيحاكم الجانى منهم    بل كيف كان موقف شعوبهم التى تعرف قيمتها وشعوبنا العاقلة الموضوعية



  احمد سويد    عدد المشاركات   >>  259              التاريخ   >>  7/7/2009



بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الأستاذ الفاضل : شحاتة محمد شحاتة

 

 

لا ريب في أن الإرهاب ليس له دين ولا مبدأ أيضًا فمن يستخدم العنف بشكل عام هو إنسان همجي يظن أنه يعيش بغابة , والأديان جميعًا قامت على التسامح وحفظ النفس والنسل والمال , صحيح أن مصر قد شهدت بعض الأحداث الإرهابية والتي نتج عنها مقتل مسلمين ومسيحيين ويهود وكان القاتل في هذه الحالات لا يفرق بين هذا وذلك بل كان يقتل كأجير استخدمه الغير أو انطلاقًا من نزعات نفسية مريضه بداخله أو فهم خاطئ للمعتقدات , ولكن والحق يقال فلم نشهد هنا تهاونًا مع هؤلاء على الإطلاق بل كان يحصل كل مخطئ على جزاءه وبعضهم يرجع عن أفكاره الخاطئة بعد المراجعات الفقهية التي تحدث لهم بغض النظر عن توجهاتكم أو جنسياتهم ولم تستخدم الحكومة أبداً هؤلاء الإرهابيين ولم تنميهم كما تفعل دول أخرى ...!

 بل كانت لهم دائمًا بالمرصاد , هذا بوجه عام أما ما يدعونا للقلق والتخوف من إمكانية أن لا يلاقى هذا الإرهابي الألماني جزاؤه ما قرأته في بعض الصحف من تخوفات بسبب إغلاق القضية بادعاء أن هذا القاتل مختل عقليًا , ونحن كمصريين نرفض هذا الإدعاء تمامًا ونطالب بالقصاص العادل من هذا الجاني , ليس هو فحسب بل بالقصاص من كل قاتل إرهابي سواء كان هنا أو هناك , فالإرهابي ليس له دين وليس له وطن

 

 

واليكم نص الخبر

 

 

 

مخاوف من إغلاق القضية بادعاء أن القاتل الألمانى «مختل عقليًا»

 
كتب   سامى عبدالراضى والإسكندرية - نبيل أبوشال    ٥/ ٧/ ٢٠٠٩

 

أبدى الدكتور هشام العسكرى، الأستاذ بقسم الفيزياء فى كلية العلوم جامعة الإسكندرية، من أصدقاء عائلة الدكتورة مروة الشربينى، تخوفه من المناورات التى يحاول الجانب الألمانى إغلاق القضية من خلالها بإدعاء أن القاتل مختل عقليا دون أن يتعرض إلى الإهمال الأمنى فى قاعة المحكمة أو التعصب ضد الحجاب والدين الإسلامى.

 

وقال: الضحية كانت معروفة بالالتزام والتدين، والأسرة لم تعلم بمقتلها إلا أمس الأول فقط، حيث أبلغناهم أنها توفيت فى حادث سيارة، وعلى إثر ذلك أصيب والدها بغيبوبة، وعندما أفاق أخبرناهم بالحقيقة خشية معرفتهم بالموضوع من الفضائيات بطريقة مختلفة عن الحقيقة. وأضاف أن المشكلة تكمن حاليًا فى استرداد الطفل مصطفى، حيث تم تسليمه عقب الحادث إلى أسرة ألمانية لوجود والده فى المستشفى.

 

وقال الدكتور على عكاز، والد المبعوث المصرى، فى اتصال هاتفى لـ«المصرى اليوم» من الإسكندرية، إن الأسرة تعيش فى قلق منذ تلقيها خبر مقتل زوجة ابنه على يد شاب ألمانى وإصابة ابنه بطعنات وطلق نارى، لافتًا إلى أن ابنته الكبرى سافرت إلى ألمانيا مع شقيق الضحية لتسلم الجثمان والاطمئنان على الحالة الصحية لشقيقها.

 

 وأضاف أن ابنه «علوى» تخرج فى كلية الصيدلة بجامعة الإسكندرية، وتم تعيينه معيدًا فى معهد الهندسة الوراثية بالمنوفية، وسافر فى بعثة شخصية إلى ألمانيا، لافتًا إلى أن ابنه وزوجته وطفلهما الوحيد «مصطفى» كانوا فى زيارة للأسرة منذ ٦ أشهر.

 

 وأكد أنه يعيش ساعات صعبة بعد أن فقد زوجة ابنه ولم يطمئن بعد على الحالة الصحية لابنه أو حفيده مصطفى، ٣ سنوات و٤ أشهر، مشيرًا إلى أنه ينتظر قدوم الجثمان من ألمانيا، وأنه تلقى اتصالاً هاتفيًا من ابنته الكبرى اطمأن خلاله على سير الإجراءات، التى تكفلت بها السفارة، وكذلك وزارة التعليم العالى، التى وفرت لهم كل سبل الراحة.

 

وأكد عدد من جيران الضحية أنها كانت خلوقة ومتدينة ترتدى الحجاب، ونشأت فى عائلة ملتزمة، لافتين إلى أنها أخبرتهم بأنها كانت تستعد للنزول إلى مصر أوائل شهر رمضان المقبل، وكانت سعيدة جدًا بأنها سترى أهلها وأصدقاءها، وقبل الحادث الأليم اتصلت بهم يوم الثلاثاء الماضى وأخبرتهم بأن إحدى صديقاتها بالعمل أخبرتها أنها يجب أن تخلع الحجاب لوجود خطر على حياتها من ارتدائه وأنها مستهدفة ومن الممكن أن تفقد حياتها هى وأسرتها لتدينها.

 

وقالت إحدى صديقاتها إنها كانت مثالاً للفتاة الملتزمة الهادئة المتفوقة، وكانت تتمتع بحب زميلاتها خلال الدراسة الثانوية والجامعية.

 

  

 


أنت صديقي .  ولكن الحق أولى منك بالصداقة

ارسطو . . الأخلاق

 


  مستخدم محذوف    عدد المشاركات   >>  24              التاريخ   >>  7/7/2009



اشكر الجميع على المرور الكريم

الاستاذ /احمد سويد
ياسيدى ان الالمان يذيقونا من نفس الكاس  الا يذكرك هذا التصريح الالمانى بتصريحات وزارة الداخليه لدينا بعد كل حادث ارهابى
انها دائما تقول ان الفاعل مختل عقليا حتى فى حادث بنى مزار الذى كان كل ضحاياه من المصريين الفقراء قالت انه مختل
(وبالمناسبه  حتى اليوم لم يحل الامن طلسم هذا الحادث الغريب خاصة بعد براءة المختل المزعوم
  )


  محمد راضى مسعود    عدد المشاركات   >>  600              التاريخ   >>  7/7/2009



اخى شحاته اننا نرفض التطرف والتعدى على اصحاب  الاراء فى اى مكان اوزمان لمجرد الاختلاف  فى الرأى او الدين والعقيده وعليناجميعا ان ننبذ هذا الفكر ونبين خطورته لاولادنا وشبابنا واتفق معك إن مصر مرت بفترة عصيبه تسببت فى انتشار البطاله بين الشباب فى المناطق السياحيه بعد ان هجرها مريدوها فكانت مصر هى الخاسر الاكبر من جراء هذه الافعال المقيته فالتعدى على  المدنى الذى اخذ من وطننا الامان امر ترفضه كافة الشرائع والاديان اما بشأن ادعاء سلطات التحقيق الالمانيه ان المتهم مختل فلاول مره اسمع عن اقتداء الالمان بنا لأننا اصحاب السبق فى هذا وتلك النظريه مسجله بإسم المحروسه مصر


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 3216 / عدد الاعضاء 63